*معلومات مهمة متحصة لجميع أشخاص دون أوراق صالحة في أوروبا*
# تحذير السفر #
سوف يوجد عملية الشرطة باسم “mos maiorum” في إتحاد الأوروبي كامل من يوم
١٣ إلى يوم ٢٦ في شهر ١٠ يعني تشرين الأولظ.
سوف يبحث ١٨٠٠٠ رجال الشرطة عن أشخاض بدون أوراف (يعني أشخاص بدون تصريح
إفامة صالح) في هذه الأسبوعين.
يريدون إكتشاف طرقنا الهجرة و إضافة إلى ذلك يريدون اعتقال اكثر مهجرين
ممكن.
رجاء التحذير كل أشخاص الذين ما عندهم أوراق صالح!
نبتدأ من زيادة التفتيش خصوصا في أماكن مثل قطارات و محطات و مطارات و طرق
سريع و الحدود داخل الإتحاد الأوروبي…
يوميا تقريبا في الفترة الأخيرة في الشوارع والميادين والمدارس في كاليثيا تقوم الجماعات الفاشية بإثارة الرعب , قريبا في ميدان كيبرو ونتيجة لعدوانيتهم الدموية قاموا بهجمات ضد أخواتنا المصريين المغتربين والذين عولجوا من أثار ضرب خطيرة في مستشفيات ومنازل ومحالات أحرقت , شعرات عنصرية لوثت الجدران وهذه الوحوش الأدمية تمارس عملها بدون رقابة وبتغطية الشرطة.
لم يتم القبض علي منهم وفي الوقت ذاته تقوم الشرطة بمهاجمة الأجانب وسواء بالهجوم اللفظي أو حتي القبض الجماعي لهم في محاولة يائسة لإخافتهم , ولم يتهاونوا حتي في القبض علي زميلنا المناضل نيكوس كاتسيفي فقط لأنه شارك في الوقفة ضد العنصرية في 12 مايوه في ميدان كيبرو وفقط لأنه أعلن في مساندته لعمل الأجانب.
ولكن ماذا ننتظر من شرطة غارقة في غالببيتها في السم الفاش . وكما أعلم الرأي العام فإنه في أكثر المقرات الإنتخابية التي انتخبوا فيها الشرطيين فإن حزب الخريسي أفغي النازي كان القوة الأولي.
إن العنف العنصري في كاليثيا وفي مناطق أخري ليس بالطبع أمر حظي إن عصابات الحزب النازي (الخريسي أفغي) يقدمون بالعمل القذر كأنهم كلاب وفية لأسيادهم الرأسماليين . وكلما زادت المواجهات كلما زادت المقاومة السياسية . إن النظام السياسي والرأسمالي يحاول لعب الورقة الأخيرة وهي إطلاق ثعبان العنصرية لكي يخرج الكره العنصري.
يحاولون أن يشوهوا صورة العامل الأجنبي لكي يكسروا الوحدة العمالية لكي يجعلوننا نري جيراننا أعداء وليس السياسيين الذين دمروا حياتنا . الوطن والأحزاب هم من يطرودوننا من أعمالنا وليس الأجانب . ويحاولون من جهة أخري توجيه إنذار إرهابي وهو أن كل من سيرفع رأسه فإن العصابات الفاشية مع الشرطة سيواجهونه.
ولكنهم الأن لا يغيفوننا لأننا نعرف إن الخوف الأعظم والعنف الأعظم هو الفقر والبطالة.
العمل من اليونانيين والأجانب يعملون لكي يأكل الأغنياء .
إن الوحدة العمالية والنضال العمال هو الخوف والكابوس لرؤوس الدولة وأحزابهم . وهذا النضال هو مايحاولون إخماده عن طريق بث العنصرية .
نحن لا نخافهم ولكنهم هم يخافوننا لأننا كثيرون ومتحدون.
ولهذا فإن كاليثيا مثل التاريخ الحديث فقد شيدت حائط أمام الفاشية . النضال ضد الفاشية والعنصرية له أشكال مختلفة مثل المظاهرات , التجمعات , حفلات موسيقية.
إخواننا الأجانب واليونانيين ليس فقط في كاليثيا ولكن في مناطق باليوفليرو , موسخاطو , نياسميرني , يجتمعون في صوت واحد وقبضة واحدة.
السياسيين والرأسماليين يعبدون إلها واحدا وهو الربح العنصرية الدينية والوطنية هي سلاحهم لكي يفرقوا الصف العمالي ولكننا الأن نعرف
في ٢٥ يناير ، بدأ ٣٠٠ من المهاجرين في اثينا وسالونيك إضرابا عن الطعام الصلب ، ويدعون ما هو واضح : نفس حقوق العمال المحليين وإضفاء الشرعية على جميع المهاجرين والمهاجرين الذين يعيشون ويعملون في البلاد.
٤٤ يوما في وقت لاحق ، وبينما كان في المستشفى أكثر من ١٠٠ المضربين يعانون من مشاكل صحية خطيرة ، وأجبرت الدولة على التخلي عن موقفها المتعنت والتهديد بالترحيل الجماعي للمهاجمين وللتفاوض رسميا معهم ، والاجتماع جزءا كبيرا من مطالبهم تقليل الوقت اللازم إقامة المهاجرين في البلد أن يقدم طلبا للحصول على تصريح الإقامة من ١٢ سنه الي ٨ وهذا ينطبق على جميع المهاجرين الذين يعيشون في اليونان). تقليل العدد المطلوب من الطوابع ٢٠٠ حتي ١٢٠ كما هو الحال بالنسبة للعمال المحليين
تقليل العدد المطلوب من الطوابع على قدرة التأمين ٨٠ حتي ٥٠ وهذا ينطبق على جميع العمال والسكان المحليين والمهاجرين
وخاصة بالنسبة للمنحت المضربين عن الطعام إلى أجل غير مسمى تجديد ٣٠٠ من ٦ أشهر حتى مخطط لاستكمال التسامح والسماح في الوقت الذي سيصدر الظروف ، مع القدرة على التنقل بحرية من وإلى ، بلدهم الأصلي.
المضربين عن الطعام ٣٠٠ .يخاطرون حياتهم ليس في الحوافز الفردية والنفعية ولكن قانون الجامع ، في سباق المطالبة بالحقوق على كرامة جميع الطبقة العاملة. هذا الإضراب عن الطعام هو النضال الاجتماعي ضد عدم تشريعيه جميع المهاجرين. معركة غير موجهة إلى فئة كاملة من العمال. ثم يطابق التي وردت في الآونة الأخيرة ، والنضال من المهاجرين من الريف في إليس (منولاده) والسلالم اكونيا إلى إضراب البحارة / الصيادين (مخانيونه) المهاجرين في سالونيك.
نضال العمال المهاجرين ٣٠٠ يدل على أن لا شيء مستحي إذا كان قادرا ٣٠٠ ، تخيل ما يمكن أن تنجزه معا الآلاف من العمال المهاجرين ، المضطهدين
جمعية التضامن: اجتماع المتضامنون الفوضويون الضد النظاميون الاحرار الرفاف
10مارس : العمل في جميع أنحاء العالم يوم التضامن مع العمال المضربين عن الطعام 300 – المهاجرين في اليونان
يرجى نشر وطباعة ونشر النص التالي
آخر اخبار اليونان للسفر تنصح :
كنت قد سمعت أن اليونان بلد جميل للزيارة مع لذيذ الطعام والضيافة مع شعب عظيم. كن حذرا : هذه ليست الحقيقة كاملة. واقع بالنسبة لمئات الآلاف من الزوار هو مختلف تماما. هناك تهديدا عاما من انتهاكات حقوق الإنسان. غادرت المغتربين والزوار ، الذين يعبرون الحدود اليونانية ، ويمكن نقلها أو في مراكز الاحتجاز لمدة 2-4 أشهر أو أكثر. إذا وعندما يتم الإفراج هؤلاء الزوار ، فإنهم يضطرون للعمل في الزراعة والصناعة المحلية ، والجريمة المنظمة ، أو الباعة في الشوارع ، دون وثائق أو أي الحقوق المدنية على الإطلاق. وحذر الزوار من اليونان حول الاعتداء ، والتعصب والكراهية والتشهير ، والعنف العشوائي من قبل الدولة اليونانية…
اليونان تستغل ما يقرب من 500000 المهاجرين غير الشرعيين واللاجئين إلى زيادة الاقتصاد في البلاد بائسة. وفي العام الماضي ، عبر ما يقرب من 140000 مهاجر الحدود اليونانية في الأمل في حياة أفضل. معظمها سيكون غير شرعي لسنوات ، ويعامل معاملة العبيد المعاصرة غير مرغوب فيه.
منذ 25 يناير ، بدأ 300 من المهاجرين الذين يعملون ويعيشون في اليونان لسنوات عديدة على الصعيد الوطني اضربوا عن الطعام في اثينا وسالونيك
وسيكون 10 مارس هو اليوم 45 من إضرابهم عن الطعام ، ولكن لم الدولة اليونانية لم ترد بعد على مطاليبهم!
نحن ندعو الناس في اليونان وجميع أنحاء العالم للقيام بعصيان مدني في 10 مارس تضامنا مع المضربين عن الطعام 300. نطلب من الجميع أن الهدف أفعالهم ضد اليونانية الناعمة بقعة السياحة : 15 ٪ من المنازل في البلاد الناتج يأتي من السياحة. في الواقع ، والسياحة والهجرة وجهان للحق القانوني لحرية التنقل.
نقترح هدفا يمكن تحقيقه بسهولة أن الناس يمكن أن تجد تقريبا في كل بلد : منظمة السياحة الوطنية اليونانية. يمكنك على سبيل المثال شرح والحصار ونشر منشورات القرفصاء ، أو تنفيذ أعمال إبداعية أخرى في الجبهة ، وداخل أو حول GNTO المكاتب.
إذا لم يكن لديك مكتب GNTO في مدينتك ، يمكنك استهداف أفعالك ضد السفارات اليونانية أو المؤسسات ، أو تثبت ببساطة في الأماكن العامة المزدحمة أو على وسائل الإعلام.
القوى والدول وسادة ندين الناس في البؤس والفقر ، والقهر والقمع ، والعنف ، ومتابعة مستمرة من الفئات المستضعفة ، ونهب الطبيعة
مقاومة مشتركة من دون سمسرة
— في الوظائف والمدارس والأماكن ، والجامعات والساحات في كل حي
— مع المجالس الشعبية ، والمقاومة والمظاهرات
المقاومة
ضد المذابح ، والبطالة ، وابتزاز اليد العاملة ، والمزرعة والأعمال المنزلية ، غسيل المخ من وسائل الإعلام ، والمؤسسات والأحزاب السياسية والوزارات ، والبيروقراطيين النقابيين و الذين يتلاعبون باعصابنا وتفكيرنا
8 أكتوبر، أقيم تجمّع ضدّ الفاشية في ساحة أتّيكي،في أثينا، تضامنا مع المهاجرين الذين يعيشون في المنطقة.
حوالي 1500 شخصا من أصول مهاجرة ويونانيّين، تضاهروا ضدّ الهجمات الفاشية، العنف البوليسي والإقافات العشوائيّة. التجمّع تحوّل بسرعة إلى مضاهرة غاضبة في شوارع أتّيكي إضافة إلى إنضام عدد من المهاجرين إلى الحشد.
أقام فريق من الشرطة، مسلحون، بغلق عدد من الطرقات المحيطة بأجيوس بنتليموناس، علما أنّ هذه المنطقة هي مسرح أغلبيّة الهجمات الفاشيّة المسجّلة طوال الأشهر الماضية. هذه المنطقة طوّقت بأجهزة أمنيّة مسلّحة بغرض حماية الحملة الإنتخابيّة لالحزب القومي الفاشي بزعامة ”خريسي أنجي”. “Chrysi Avgi”
مع نهاية المظاهرة، توجّه أغلبيّة الحاضرين إلى محطّة المترو عائدين إلى وسط العاصمة، أمّا المتجمّعون من أصول مهاجرة خيّروا العودة إلى منازلهم مُرافَقين بعدد من اليونانيّين. لقلّة العدد إغتنمت الشرطة اليونانيّة فرصة مهاجمتهم، ممّ أدّى إلى جرح 10 أشخاص (بينهم أطفال)، كانت الجروح خطيرة ممّ أدّى لإرسال المصابين إلى المستشفى بكسور فالأذرع و السيقان.
ما يقارب 100 موظف وزاري حاصروا مداخل الأكروبوليس، معتصمين داخل الموقع في ليلة الأربعاء 13 أكتوبر، منددين بعدم حصولهم على أجورهم منذ سنتين باإضافة إلى فرضية البطالة الواردة. قام المعتصمون بإعاقة المداخل و رفضوا دخول السياح.
أعوان حماية موقع الأكروبوليس(أثينا، اليونان) يعملون لحساب وزارةالثقافة و السياحة
اليونانية مرسمون أو بعقود محدودة المدى.
أكثر من 400 موظف متعاقد مع وزارة الثقافة و السياحة،عملوا من دون راتب لأكثر من 22شهرا. هؤلاء هم موظفون منذ أكثر من 20 سنة. فتحت لهم الحكومة اليونانية باب البطالة. أغلبهم سيطرد بعد سنوات من العمل بساعات عمل متغيرة و برواتب محدودة.
في صباح اليوم الموالي، الخميس 14 أكتوبر، قدم مدير خدمات المواقع الأثرية ما قبل التاريخية والكلاسيكية شكوى لالسلطات الأمنية مما أعطى الحق لأعوان البوليس لالتدخل في مكان الإعتصام. مايقارب 80 عامل رفضوا فتح المداخل الرئيسية. رغم ذالك نفذ أعوان الأمن عبر باب جانبي، مستعملين القنابل المسيلة لالدموع، و قاموا بضرب كل الموجودين بدون إستثناء: معتصمين، صحافيين ومارّة. الحصيلة عدد من الجرحى و موقوف.
العمال لم يغادروا الموقع والإعتصام أحكم طوال النهار. بعد الظهر ورغم الأمطار الغزيرة، أقيم تجمّع تضامني أمام حشود من قوّات الأمن و المخبرين. المتظاهرون هتفوا:”في مدخل الأكروبول نعتصم. نفكر في العبيد، لا في فيذياش” أو “التضامن هو سلاح الشعوب. حرب ضد حرب المشغّلين”.
الإعلاميّون لم يهتمّوا بالمعتصمين، خطابهم المحرّض إهتمّ فقط ب”السّياح الذّين قدموا من أنحاء العالم لرؤية البرتنون” أو “حساسيّة قوّاة الأمن أمام أهميّة الموقع،مورد هامّ من المدخول السياحي لالدولة.”
إستعمل الإعلام اليوناني و الخارجي إستعملوا عبارات كلاسيكيّة بغرض تحضير الرأي العام لقمع عنيف على كل المستويات.
ستقوم كنترانفو بنشر وثائقي خاص بالتغطية الإعلامية الحكوميّة لهذا الحادث.